أُصيب سبعة مدنيين بينهم أربع سيدات وطفلة بجراح، إثر إطلاق راجمة صواريخ عدة صواريخ لم نتمكن من تحديد مصدرها على مدينة الباب شرق محافظة حلب، في 24-10-2024، كما تسبَّب القصف بدمار كبير في عدة منازل. تخضع المنطقة لسيطرة فصائل الجيش الوطني السوري.
تتراوح الشكوك لدينا في الشبكة السورية لحقوق الإنسان حول مسؤولية القصف بين قوات النظام السوري وقوات سوريا الديمقراطية على اعتبار أن القصف قادم من الجهة التي يسيطران عليها في منطقة العريمة شرق محافظة حلب، وما زالت التحقيقات جارية لتحديد الجهة المسؤولة عن الهجوم.