حمزة الحاج حمدو، وطفلاهُ ريماس وشهم، من ضحايا المجزرة التي حدثت في مدينة إدلب، جراء انفجار مجهول السبب والمصدر -حتى لحظة نشر الخبر- أمام أبنية غير مُجهزة للسكن تُؤوي نازحين في شارع الثلاثين في المدينة، في 3 آذار 2020. مازالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان تحاول الوصول إلى شهود وناجين من تلك الحادثة للحصول على مزيد من التفاصيل.