أُصيب ثلاثة أطفال أشقاء مهجّرين من قرية سفوهن جنوب محافظة إدلب بجراح، إحداها بليغة، إثر انفجار جسم من مخلفات الحرب لم نتمكَّن من تحديد مصدره أثناء لعبهم في أرض زراعية قرب منزلهم في قرية عزمارين في ريف محافظة إدلب الغربي، في 15-11-2024. تخضع المنطقة لسيطرة فصائل المعارضة المسلحة وهيئة تحرير الشام.
تُشير الشبكة السورية لحقوق الإنسان إلى أن مخلفات الأسلحة لا تزال تُشكِّل تهديداً حقيقياً للمدنيين، وقد أصدرنا عدداً كبيراً من التقارير عن الذخائر العنقودية ومخلفات الأسلحة، وطالبنا بتوفير معدات مخصصة؛ لمساعدة السكان المحليين في إزالة مختلف أنواع المخلفات المتفجرة.