الطفل أنس دحام الخلف، من أبناء قرية أم ميال في ريف محافظة حماة الشرقي، يبلغ من العمر 17 عاماً، قُتل في 10-11-2024، إثر انفجار جسم من مخلفات الحرب لم نتمكن من تحديد مصدره في محيط قرية أم ميال، كما تسبَّب الانفجار بإصابة شاب بجراح. تخضع المنطقة لسيطرة قوات النظام السوري.
تُشير الشبكة السورية لحقوق الإنسان إلى أن مخلفات الأسلحة لا تزال تُشكِّل تهديداً حقيقياً للمدنيين، وقد أصدرنا عدداً كبيراً من التقارير عن الذخائر العنقودية ومخلفات الأسلحة، وطالبنا بتوفير معدات مخصصة؛ لمساعدة السكان المحليين في إزالة مختلف أنواع المخلفات المتفجرة.