محمد مصطفى حمشو، من أبناء مدينة تادف في ريف محافظة حلب الشرقي، توفي في 15-7-2024، متأثراً بجراحه التي أصيب بها إثر انفجار جسم من مخلفات الحرب لم نتمكن من تحديد مصدره بشاحنة تبريد أثناء عمله في نقل بضائع في مدينة تادف في 14-7-2024. تخضع المنطقة لسيطرة فصائل الجيش الوطني السوري.
تُشير الشبكة السورية لحقوق الإنسان إلى أن مخلفات الأسلحة لا تزال تُشكِّل تهديداً حقيقياً للمدنيين، وقد أصدرنا عدداً كبيراً من التقارير عن الذخائر العنقودية ومخلفات الأسلحة، وطالبنا بتوفير معدات مخصصة؛ لمساعدة السكان المحليين في إزالة مختلف أنواع المخلفات المتفجرة.