الشاب أيمن سويد، من أبناء مدينة بزاعة في ريف محافظة حلب الشرقي، قُتل وأصيب خمسة مدنيين بينهم طفل بجراح، في 14-7-2024، إثر انفجار جسم من مخلفات الحرب لم نتمكن من تحديد مصدره بشاحنة تبريد أثناء عملهم في نقل بضائع في مدينة تادف في ريف محافظة حلب الشرقي. تخضع المنطقة لسيطرة فصائل الجيش الوطني السوري.
تُشير الشبكة السورية لحقوق الإنسان إلى أن مخلفات الأسلحة لا تزال تُشكِّل تهديداً حقيقياً للمدنيين، وقد أصدرنا عدداً كبيراً من التقارير عن الذخائر العنقودية ومخلفات الأسلحة، وطالبنا بتوفير معدات مخصصة؛ لمساعدة السكان المحليين في إزالة مختلف أنواع المخلفات المتفجرة.