قُتل ثلاثة مدنيين بينهم طفل، من عائلة الحوامدة، إثر إطلاق الرصاص عليهم من قبل مسلحين لم نتمكن من تحديد هويتهم في مدينة الحارة في ريف محافظة درعا الشمالي، في 30-6-2024. تخضع المنطقة لسيطرة قوات النظام السوري.
ما زالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان تحاول الوصول إلى شهود من تلك الحادثة للحصول على مزيد من التفاصيل.
نُطالب القوة المسيطرة بأن تتحمل مسؤولية حماية المدنيين في مناطقها، والتحقيق في الحادثة وكشف ملابساتها للرأي العام، ولن يكون هناك استقرار في سوريا دون عملية انتقال سياسي حقيقي نحو الديمقراطية وضمن جدول زمني محدد.