السبت, تشرين الثاني 23, 2024
الصفحة الرئيسيةالأخبارمقتل مهدي أحمدو في 16-10-2023 متأثراً بجراحه التي أصيب بها إثر هجوم...

مقتل مهدي أحمدو في 16-10-2023 متأثراً بجراحه التي أصيب بها إثر هجوم جوي روسي سابق على ريف محافظة إدلب الجنوبي

مهدي أحمدو، من أبناء مدينة أريحا في ريف محافظة إدلب الجنوبي، قُتل في 16-10-2023، متأثراً بجراحه التي أصيب بها في 13-10-2023، إثر قصف طيران ثابت الجناح نعتقد أنه روسي عدة صواريخ على قرية بزة في منطقة جبل الأربعين في ريف محافظة إدلب الجنوبي، حيث سقط أحد الصواريخ على منزله وتسبب بمقتل زوجته السيدة هناء الريحاوي مباشرة فيما تم إنقاذه من قبل الدفاع المدني وتوفي بعد ذلك متأثراً بجراحه، تخضع المنطقة لسيطرة فصائل المعارضة المسلحة وهيئة تحرير الشام.

تشير الشبكة السورية لحقوق الإنسان إلى أن القوات الروسية قد ارتكبت بشكل لا يقبل التَّشكيك خرقاً لقراري مجلس الأمن رقم 2139 و2254 القاضيَين بوقف الهجمات العشوائية، كما انتهكت قواعد القانون الدولي الإنساني الخاصة بالتمييز بين المدنيين والمقاتلين؛ ما يؤدي لنشر الذعر بين المدنيين واقتلاعهم من أرضهم وديارهم، ودفعهم نحو التشريد القسري، حيث يُقدّر عدد المشردين داخلياً بقرابة 6.5 مليون مواطن سوري. وعلى المجتمع الدولي الضغط على النظام السوري وحلفائه لتعويض الضحايا المشردين وترميم المنازل والمراكز الحيوية، ودعم عملية الانتقال السياسي والضغط لإلزام الأطراف بتطبيق الانتقال السياسي ضمن مدة زمنية لا تتجاوز ستة أشهر كي يتمكن ملايين المشردين من العودة الآمنة والمستقرة إلى منازلهم.

صورة حصرية للشبكة السورية لحقوق الإنسان تظهر دماراً إثر هجوم جوي روسي على قرية بزة في منطقة جبل الأربعين في ريف محافظة إدلب الجنوبي في 13-10-2023، ما تسبب بمقتل السيدة هناء الريحاوي

صورة تظهر الضحية مهدي أحمدو

مهدي أحمدو، من أبناء مدينة أريحا في ريف محافظة إدلب الجنوبي، قُتل في 16-10-2023، متأثراً بجراحه التي أصيب بها في 13-10-2023، إثر قصف طيران ثابت الجناح نعتقد أنه روسي عدة صواريخ على قرية بزة في منطقة جبل الأربعين في ريف محافظة إدلب الجنوبي، حيث سقط أحد الصواريخ على منزله وتسبب بمقتل زوجته السيدة هناء الريحاوي مباشرة فيما تم إنقاذه من قبل الدفاع المدني وتوفي بعد ذلك متأثراً بجراحه، تخضع المنطقة لسيطرة فصائل المعارضة المسلحة وهيئة تحرير الشام.
تشير الشبكة السورية لحقوق الإنسان إلى أن القوات الروسية قد ارتكبت بشكل لا يقبل التَّشكيك خرقاً لقراري مجلس الأمن رقم 2139 و2254 القاضيَين بوقف الهجمات العشوائية، كما انتهكت قواعد القانون الدولي الإنساني الخاصة بالتمييز بين المدنيين والمقاتلين؛ ما يؤدي لنشر الذعر بين المدنيين واقتلاعهم من أرضهم وديارهم، ودفعهم نحو التشريد القسري، حيث يُقدّر عدد المشردين داخلياً بقرابة 6.5 مليون مواطن سوري. وعلى المجتمع الدولي الضغط على النظام السوري وحلفائه لتعويض الضحايا المشردين وترميم المنازل والمراكز الحيوية، ودعم عملية الانتقال السياسي والضغط لإلزام الأطراف بتطبيق الانتقال السياسي ضمن مدة زمنية لا تتجاوز ستة أشهر كي يتمكن ملايين المشردين من العودة الآمنة والمستقرة إلى منازلهم.
مقتل مهدي أحمدو في 16-10-2023 متأثراً بجراحه التي أصيب بها إثر هجوم جوي روسي سابق على ريف محافظة إدلب الجنوبي

أخبار ذات صلة

إصابة أربعة مدنيين بجراح إثر انفجار جهاز تلفزيون مفخخ في ريف محافظة حلب الشرقي في 20-11-2024

إصابة أربعة مدنيين بجراح متفاوتة، وهم رجل وزوجته وشقيقته...

اندلاع حريق في مسكن للنازحين في ريف محافظة إدلب الغربي في 21-11-2024

اندلع حريق لم نتمكن من تحديد سببه في مسكن...