الطفلة إسلام محمد دلو، من أبناء مدينة حلب، توفيت في 1-6-2022، مُتأثرةً بجراحٍ أُصيبت بها في 2-2-2022، إثر هجوم أرضي لم نتمكن من تحديد مصدره تعرضت له مدينة الباب بريف محافظة حلب الشرقي. وقد تسببت الإصابة بدخول الطفلة إسلام في غيبوبة لفترة قبيل وفاتها.
تٌشير الشبكة السورية لحقوق الإنسان إلى أن الهجوم ذاته على المدينة كان قد أسفر عن مقتل 8 مدنيين فور وقوعه.
تتراوح الشكوك لدينا حول الجهة المسؤولة عن الهجوم بين قوات النظام السوري وقوات سوريا الديمقراطية، على اعتبار أن القصف قادم من الجهة التي يسيطران عليها، ومازالت التحقيقات جارية لتحديد الجهة المسؤولة.