أحمد يوسف القبلان، وأمين محمد الزاعورة، قُتلا في 27-4-2022، إثر إطلاق مُسلحين لم نتمكن من تحديد هويتهما الرصاص عليهما في مدينة الصنمين بريف محافظة درعا الشمالي، والخاضعة لسيطرة قوات النظام السوري.
ما زالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان تحاول الوصول إلى شهود من تلك الحادثة للحصول على مزيد من التفاصيل.
نُدين كافة عمليات القتل التي تستهدف المدنيين، ونُطالب القوة المسيطرة بأن تتحمل مسؤولية حماية المدنيين في مناطقها، وبالتحقيق في الحادثة وكشف ملابساتها للرأي العام، ولن يكون هناك استقرار في سوريا دون عملية انتقال سياسي حقيقي نحو الديمقراطية وضمن جدول زمني محدد.