الطفل رامي عواد العلي، وخالد محمد البطران، وسيدة “لم نتمكن من التوصل لاسمها”، نازحون يقيمون في مخيم الهول الواقع قرب بلدة الهول بريف محافظة الحسكة الشرقي، قُتلوا إثر إصابتهم برصاص اشتباكات حدثت بين عناصر تابعة لقوات سوريا الديمقراطية ومسلحين لم نتمكن من تحديد هويتهم في المخيم، في 28-3-2022.
يخضع مخيم الهول لسيطرة قوات سوريا الديمقراطية، ولم تتمكن الشبكة السورية لحقوق الإنسان من تحديد الجهة المسؤولة عن قتلهم حتى لحظة نشر الخبر، وتتحمل القوة المسيطرة على المنطقة مسؤولية الكشف عن تفاصيل الحادثة.