سامر هشام الساطي، من أبناء بلدة تسيل غرب محافظة درعا، عثر الأهالي على جثمانه قرب الفرن الآلي في بلدة تسيل، في 21-3-2022، ويظهر على جثمانه آثار طلقات نارية.
تخضع بلدة تسيل لسيطرة قوات النظام السوري، ولم نتمكن في الشبكة السورية لحقوق الإنسان من معرفة الجهة التي قامت بعملية القتل حتى الآن.
وتتحمل القوة المسيطرة مسؤولية الكشف عن من قام بقتله، ولكن الجهة المسيطرة على المنطقة لم تقم بأي تحقيق من هذا القبيل؛ ما يجعل الشكوك تدور حول تورطها في مثل هذه العمليات.