حسن سيفو ومحمد سيفو، من أبناء مدينة إدلب، قُتلا في 18 تموز 2021، إثر إطلاق مُسلحين مجهولين الرصاص عليهما في منطقة الساحة التحتانية في مدينة إدلب، والخاضعة لسيطرة مشتركة بين فصائل في المعارضة المسلحة وهيئة تحرير الشام.
ما زالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان تحاول الوصول إلى شهود من تلك الحادثة للحصول على مزيد من التفاصيل.
نُدين كافة عمليات القتل التي تستهدف المدنيين، ونُطالب القوة المسيطرة بأن تتحمل مسؤولية حماية المدنيين في مناطقها، وبالتحقيق في الحادثة وكشف ملابساتها للرأي العام، ولن يكون هناك استقرار في سوريا دون عملية انتقال سياسي حقيقي نحو الديمقراطية وضمن جدول زمني محدد.