الطفل عايد محمد حسن مصيبيح، ولؤي أحمد مصيبيح، قُتلا في 28 أيار 2021، إثر إطلاق مُسلحين مجهولين الرصاص عليهما في قرية خربة قيس بريف محافظة درعا الغربي، والخاضعة لسيطرة قوات النظام السوري.
مازالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان تحاول الوصول إلى شهود من تلك الحادثة للحصول على مزيد من التفاصيل.
نُدين كافة عمليات القتل التي تستهدف المدنيين، ونُطالب القوة المسيطرة بأن تتحمل مسؤولية حماية المدنيين في مناطقها، وبالتحقيق في الحادثة وكشف ملابساتها للرأي العام، ولن يكون هناك استقرار في سوريا دون عملية انتقال سياسي حقيقي نحو الديمقراطية وضمن جدول زمني محدد.