الطفلة جنى شويح، ووالدتها رقية محمد، ووالدها راتب شويح، قُتلوا إثر انفجار مجهول السبب والمصدر في منزلهم في قرية قبة التركمان بريف محافظة حلب الشرقي، في 28 كانون الأول 2020، وقد تسبب الانفجار بدمار منزلهم بشكلٍ كامل.
ما زالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان تُحاول الوصول إلى شهود من تلك الحادثة للحصول على مزيد من التفاصيل.
نُدين كافة عمليات التفجير التي تستهدف المدنيين عبر عمليات قتل عشوائي قاسية، ونُطالب القوة المسيطرة بأن تتحمل مسؤولية حماية المدنيين في مناطقها، والتحقيق في الحادثة وكشف ملابساتها للرأي العام، ولن يكون هناك استقرار في سوريا دون عملية انتقال سياسي حقيقي نحو الديمقراطية وضمن جدول زمني محدد.