الطفل سامر أيمن الخليل، من أبناء قرية أم الخلاخيل بريف محافظة إدلب، قتل في 4 كانون الأول 2020 جراء انفجار ذخيرة من مخلفات قصف سابق مجهول المصدر أثناء وجوده مع عائلته في مخيم حلب لبيه للنازحين بريف محافظة إدلب الشمالي، ولعبه بالمقذوف.
تُشير الشبكة السورية لحقوق الإنسان أن مخلفات الأسلحة لا تزال تُشكِّل تهديداً حقيقياً للمدنيين، وقد أصدرنا عدداً كبيراً من التقارير عن الذخائر العنقودية ومخلفات الأسلحة، وطالبنا بتوفير معدات مخصصة؛ لمساعدة السكان المحليين في إزالة مختلف أنواع المخلفات المتفجرة.