قصف طيران ثابت الجناح نعتقد أنه روسي بالصواريخ الأطراف الغربية في قرية الرامي بريف محافظة إدلب الجنوبي، ما أدى إلى إصابة 4 مدنيين على الأقل، بينهم أطفال، إضافةً إلى إصابة منازل عدة بأضرار مادية كبيرة، في 21 تشرين الأول 2020.
تُشير الشبكة السورية لحقوق الإنسان إلى أنّ المنطقة خاضعة لاتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه بعد مشاورات بين الرئيسين التركي والروسي، والذي دخل حيّز التنفيذ في 6 آذار 2020، ولكن النظام السوري وحلفاؤه لم يتوقفوا عن تنفيذ الهجمات على المنطقة، ما قد يتسبب بتشريد جديد للسكان في ظل تفشي وباء كوفيد-19.
أحد الأطفال المصابين في القرية إثر قصف القوات الروسية