محمود أحمد المحمد، من أبناء قرية الكبر بريف محافظة دير الزور الغربي، يعمل في بلدية الكبر التابعة لقوات سوريا الديمقراطية، قُتل إثر إطلاق مسلحين مجهولين الرصاص عليه في قرية الكبر، في 12 أيلول 2020. ما زالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان تحاول الوصول إلى شهود من تلك الحادثة للحصول على مزيد من التفاصيل.
نُدين كافة عمليات القتل التي تستهدف المدنيين، ونُطالب القوة المسيطرة بأن تتحمل مسؤولية حماية المدنيين في مناطقها، وبالتحقيق في الحادثة وكشف ملابساتها للرأي العام، ولن يكون هناك استقرار في سوريا دون عملية انتقال سياسي حقيقي نحو الديمقراطية وضمن جدول زمني محدد.