عبد الله شيخاني، ضابط برتبة ملازم أول في الشرطة المدنية، من أبناء قرية بتاجك التابعة لمدينة الباب بريف محافظة حلب الشرقي، قُتل إثر انفجار عبوة ناسفة مجهولة المصدر في سيارة كان يستقلها قرب مسجد الإحسان في مدينة الباب، في 15 آب 2020. ما زالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان تحاول الوصول إلى شهود من تلك الحادثة للحصول على مزيد من التفاصيل.
نُطالب القوة المسيطرة بأن تتحمل مسؤولية حماية المدنيين في مناطقها، والكشف عن أماكن الألغام المزروعة فيها وإزالتها، وقد سجَّلنا مئات الوفيات والإصابات الناجمة عن انفجار الألغام؛ ما يُشكل تهديداً كبيراً للسكان على مدى سنوات لاحقة في تلك المناطق، وبشكل خاص للأطفال.