محمد قاسم كيوان، قُتل جراء إطلاق مُسلحين مجهولين الرصاص عليه في أثناء وجوده على الطريق الواصل بين مدينة طفس وبلدة المزيريب بريف محافظة درعا الغربي، في 4 آب 2020. ما زالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان تحاول الوصول إلى شهود من تلك الحادثة للحصول على مزيد من التفاصيل.
نُدين كافة عمليات القتل التي تستهدف المدنيين، ونُطالب القوة المسيطرة بأن تتحمل مسؤولية حماية المدنيين في مناطقها، وبالتحقيق في الحادثة وكشف ملابساتها للرأي العام، ولن يكون هناك استقرار في سوريا دون عملية انتقال سياسي حقيقي نحو الديمقراطية وضمن جدول زمني محدد.