أحمد عبد الله الطالب، من أبناء مدينة الباب بريف محافظة حلب الشرقي، قُتل إثر إطلاق مسلحين مجهولين الرصاص عليه أمام مكتبه في مدينة الباب، في 25 حزيران 2020. ما زالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان تُحاول الوصول إلى شهود من تلك الحادثة للحصول على المزيد من التفاصيل.
نُدين كافة عمليات القتل التي تستهدف المدنيين، ونُطالب القوة المسيطرة بأن تتحمل مسؤولية حماية المدنيين في مناطقها، وبالتحقيق في الحادثة وكشف ملابساتها للرأي العام، ولن يكون هناك استقرار في سوريا دون عملية انتقال سياسي حقيقي نحو الديمقراطية وضمن جدول زمني محدد.