محمد هيثم أصلان، من أبناء مدينة سرمين بريف محافظة إدلب الشمالي، قُتل مُتأثراً بجراحه التي أُصيب بها في 8 حزيران 2020، جراء انفجار لغم أرضي مجهول المصدر في أطراف مدينة سرمين. مازالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان تحاول الوصول إلى شهود من تلك الحادثة للحصول على مزيد من التفاصيل.
نُطالب القوة المسيطرة بأن تتحمل مسؤولية حماية المدنيين في مناطقها، والكشف عن أماكن الألغام المزروعة فيها وإزالتها، وقد سجَّلنا مئات الوفيات والإصابات الناجمة عن انفجار الألغام؛ ما يُشكل تهديداً كبيراً للسكان على مدى سنوات لاحقة في تلك المناطق، وبشكل خاص للأطفال.