عبدو سقر، من أبناء مدينة حرستا في الغوطة الشرقية شرق محافظة ريف دمشق، اعتقلته قوات النظام السوري خلال عام 2018، لدى مروره على إحدى نقاط التفتيش التابعة لها أثناء توجهه من مدينة حرستا إلى مدينة دمشق، وكان ممّن أجرَوا تسويةً لوضعهم الأمني في وقتٍ سابق. في 15 آذار 2020، علم ذويه بوفاته لدى مراجعتهم فرع أمن الدولة المعروف باسم فرع الخطيب التابع للنظام السوري، وتُرجّح الشبكة السورية لحقوق الإنسان أنّه قد تُوفي بسبب التعذيب داخل أحد مراكز الاحتجاز التابعة لها.