صورة تُظهر نزوح المدنيين سَيْراً على الأقدام من مدينة الأتارب بريف محافظة حلب الغربي باتجاه مناطق أكثر أمناً في أقصى الشمال السوري، إثر الهجمات المُكثفة والمستمرة من قبل قوات الحلف السوري الروسي على المنطقة، 11 شباط 2020. نُشير إلى أن حركة النزوح من المدينة والقرى المحيطة بها ما تزال مستمرة حتى الساعة، وسط ظروفٍ جويةٍ قاسية.